ذات يومٍ، كلّم أباذر،ذلك الرجل الذي كان مقرباً جداً منه،وكان الرجل الوحيدالذي قام ضد حكومة عثمان الباطلة،و نُفي إلى الربذةفخرج أمير المؤمنين (ع) لوداعه،و هنا كان هذا الرجل العظيم الشأن، مورد خطاب النبي الخاتم