سهولة سكرات الموت على خدام الامام الحسن عليه السلام...
فمن هو المغيث
في مثل هذه الاهوال؟
لا الأب ولا الأم ولا الولد
كلهم يحاولون أن يفعلوا شيئا
ولكن دون جدوى
فقط اربعة عشر شخصاً هم من يمكنهم ذلك
وكل من كان له حظوة عندهم
له رجاء لحظة الاحتضار
وكل من يخدم في ذكری الأيام الفاطمية
أو في مولد الإمام الحسن(عليه السلام)
أو يضحي في الواحد والعشرين من شهر رمضان
او يسعى جهده في [إحياء] ذكرى استشهاد الإمام السادس (عليه السلام)
لا يعرف أي نعمة هو فيها
إلا عند سكرات الموت