(۱) الافاضة من عرفات على سكينة ووقار مستغفرا فإذا انتهى إلى الكثيب الاحمر عن يمين الطريق يقول : «اَللَّهُمَّ ارْحَمْ مَوْقِفِي وَزِدْ فِي عَمَلِي وَسَلِّمْ لِي دِينِي وَتَقبَّلْ مَناسِكِي».
(۲) الاقتصاد في السير .
(۳) تأخير العشائين إلى المزدلفة والجمع بينهما بأذان وإقامتين وإن ذهب ثلث الليل .
(۴) نزول بطن الوادي عن يمين الطريق قريبا من المشعر ويستحب للصرورة وطئ المشعر برجله .
(۵) إحياء تلك الليلة بالعبادة والدعاء بالمأثور وغيره .
ومن المأثور أن يقول : «اَللَّهُمَّ هذِهِ جَمْع اَللَّهُمَّ إنِّي أسْأَلُكُ أنْ تَجْمَعَ لِي فِيها جَوامِعَ الْخَيْرِ اَللَّهُمَّ لا تُؤْيِسْنِي مِنَ الْخَيْرِ الَّذِي سَألْتُكَ أَنْ تَجْمَعَهُ لِي فِي قَلْبِي، وَأَطْلُبُ إِلَيْكَ أَنْ تُعَرِّفَنِي ما عَرَّفْتَ أوْلِيائَكَ فِي مَنْزِلِي هذا وَ أَنْ تَقِيَنِي جَوامِعَ الشَّرِّ».
(۶) أن يصبح على طهر وبعد ما يصلي الفجر ويحمد الله عزوجل ويثني عليه ، ويذكر من آلائه وبلائه ما قدر عليه ويصلي على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم يقول : «اَللَّهُمَّ رَبَّ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ فُكَّ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ وَأوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزقِكَ الْحَلالِ وَادْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ الجِنِّ وَالإِنْسِ اَللَّهُمَّ أَنْتَ خَيْرُ مَطْلُوب إلَيْهِ وَخَيْرُ مَدْعوٍّ وَخَيرُ مَسْؤُول وَلِكُلِّ وافِد جائِزَةٌ فَاجْعَلْ جائزَتِي فِي مَوْطِني هَذا أنْ تُقِيلَنِي عَثْرَتي وَتَقْبَلَ مَعْذِرَتِي وَأَنْ تَجاوَزَ عَنْ خَطِيئَتِي ثُمَّ اجْعَلِ التَّقوى مِنَ الدّنيا زَادِي».
(۷) التقاط حصى الجمار من المزدلفة وعددها سبعون .
(۸) السعي ـ السير السريع ـ إذا مر بوادي محسر ، وقدر للسعي مائة خطوة ويقول : «اَللَّهُمَّ سَلِّمْ لِي عَهْدِي وَاقْبَلْ تَوْبَتِيْ وَأَجِبْ دَعْوَتِي وَاخْلُفْنِيِ بِخَيْر فِيمَنْ تَرَكْتُ بَعْدِي».