أرض الصلح
و إن كان مقتضاه صيرودتها ملكاً للإمام (عليه السلام)كان حكمها حكم الأرض التي لا رب لها من هذه الجهة .
و إن كان مقتضاه بقاؤها في ملك أصحابها ظلت في ملكهم كما كانت ، غاية الأمر أن ولي الأمر يضع عليها الطسق والخراج من النصف أو الثلث أو أكثر أو أقل .